أمتلئ به كأنه الشمس
معه اتحول لزهرة دوار
أشتعل بالنور ، يعرف كل الآخرين أني أشربه حد الإمتلاء
عندما يكون هنا أصبح أشهى
أتحسس رشرشات السعادة على روحي فأعرف أنها باقية من اثر ملامسته
أعرف أني أحبه كورطة عمري
لا يمكنني التقدم أكثر لأن طريق السير انتهى ولم يعد بوسعي رسم المزيد من الخطوط
على ورقتي الصفراء المهترأة
لا يسعني الإنسحاب لأن العلامات التي صنعتها في الطريق طمستها الأمطار والدموع
وسائل الحياة الذي يسري منه داخلي ليصنع لي عشرات الأطفال يتقاسمون بشكل فوضاوي
وغير عادل كل ما بيني وبينه .
هكذا أحبهم أكثر لأنهم خلطة بدائية لي وله
بهذه الطريقه يمكنني أن اتابع عاداته وطريقته عندما كان صغيرا
ولم اكن أنا قد جئت للعالم
أطفالنا يشبهونه حد الجنون ، ويتورطون في أشيائي حد الجنون .
الجنون الذي أحبه فيه ، ويجذبه نحوي ...
فنبقى طوال الوقت مدينين للفوضى والألعاب التي نتبارى فيها طوال الوقت
أحبه في كل حالاته
لكن تبقى لحظتي المفضلة هي تلك التي يطبق فيها على أناملي
أطفالنا يشبهونه حد الجنون ، ويتورطون في أشيائي حد الجنون .
الجنون الذي أحبه فيه ، ويجذبه نحوي ...
فنبقى طوال الوقت مدينين للفوضى والألعاب التي نتبارى فيها طوال الوقت
أحبه في كل حالاته
لكن تبقى لحظتي المفضلة هي تلك التي يطبق فيها على أناملي
ويخبر العالم أني أنتمي له /
اللحظة الأخرى التي يجردني فيها من حزني ومخاوفي ويدخلني فتذوب بيننا الحدود
الواهية ، ويتلاشى العالم البعيد القاس
اتحسس قربه واطبق عليه وأحفظه في ذاكرتي لأمليه على ذاتي في اوقات الغياب .
امتلئ به واتركه يفيض على ملامحي فيرسم ابتسامة تلازمني حتى في لحظات النوم ، ووشم
قرمزي على جدار القلب يحمل ملامحه والحرف الأول من أسمه .
اللحظة الأخرى التي يجردني فيها من حزني ومخاوفي ويدخلني فتذوب بيننا الحدود
الواهية ، ويتلاشى العالم البعيد القاس
اتحسس قربه واطبق عليه وأحفظه في ذاكرتي لأمليه على ذاتي في اوقات الغياب .
امتلئ به واتركه يفيض على ملامحي فيرسم ابتسامة تلازمني حتى في لحظات النوم ، ووشم
قرمزي على جدار القلب يحمل ملامحه والحرف الأول من أسمه .