تفاصيل مربكة تغزو عالمها
تتكأ على أمها في رحلة الذهاب لذلك البيت
تتكأ على أمها في رحلة الذهاب لذلك البيت
يتماس كتف كل منهما بالأخرى
رغم ذلك الموت الذي فصل بينهما .
تجلس في ذلك الفراش البارد .. تفتش بدأب عن وجودك داخلها
لا تقاوم ابتسامة انتصار تملأ وجهها
تجلس في ذلك الفراش البارد .. تفتش بدأب عن وجودك داخلها
لا تقاوم ابتسامة انتصار تملأ وجهها
لأنها دفعتك بعفوية للسقوط من تلك الشرفه غير محكمة الإغلاق
تمر عبر المساحة الفاصله بين الحب والألم
تمر عبر المساحة الفاصله بين الحب والألم
بين زيارة قبور الراحلين
وشراء البالونات لتزين حجرتها ليله العيد
يخبرها أنه يحبها
لا تنوي أن تبادله حب بحب
لكنها لا تخطط لأن تبادله قلب بجرح ولا صقيع بوهج جنون
يخبرها أنه يحبها
لا تنوي أن تبادله حب بحب
لكنها لا تخطط لأن تبادله قلب بجرح ولا صقيع بوهج جنون
ولا نظرات ميتة بأنامل غارقة في الحياة
5 comments:
طلاما بعفويه و أبتسامه الانتصار تملأ وجهك
طب زعلانه ليه
أرجو أن يكون تخطيطك نجح
مش مهم تفهمى كلامى
لانى مش فهمه
بترتيب فقرات
أطمئن أنى أمام قصه
....
شخبطي واملي الدنيا شخبطة يا نون
هو ده اللي باقي
:)
الشخابيط احيانا بتعمل ليا كركبة فى الفهم
بس لما بغمض عينى و ااقرا؟ بتروح الكراكيب و تتبقى رائحة الحروف بمعانيها الدسمة الناعمة المبهمة
كل سنة وانت طيبة على فكرة انا قرأت لك قصة فى اخبار الأدب هذا العدد
فاوست- اه والله بعفوية خالص
تسنيم- شكرا لكلماتك المعطرة بالحب والامل
خروشات عمر- لنقفل قلوبنا على تلك المعاني المبهه التي نمضي على هدي تعاويذها
ابو امل - كلا سنة وانت طيب
يا رب القصة تكون عجبتك وشكرا
Post a Comment