أجهشت المؤلفة التشيلية إيزابيل
الليندي بالبكاء، أول من أمس، أثناء تسلمها جائزة الأدب الوطنية في تشيلي. وأثارت
الجائزة الرفيعة المستوى جدلا كبيرا في البلاد بين الذين يؤيدون أعمال الليندي
والذين يعارضونها بافتراض أنها تكتب قصصا شعبية أكثر منها أدباً. وقالت الليندي
صاحبة روايتي «بيت الأشباح» و«مدينة الوحوش»، «لو كانت الجائزة تمنح من زملائي، لما
كنت حصلت عليها أبدا، إنها تأتي في إطار حملة من القراء». وأضافت «في تشيلي، كما هي
الحال في كثير من البلدان، الناس لا تغفر النجاح، إلا إذا كان الشخص لاعبا لكرة
القدم». وقال الكاتب ماركو أنطونيو دي لا بارا «في هذه الحالة يجب أن نعطي جائزة
نوبل لمؤلفة كتاب هاري بوتر». وتعد مؤلفات الليندي (68 عاما)، التي تعيش في
كاليفورنيا من أكثر الكتب مبيعا في أميركا اللاتينية وأكثرها ترجمة
7 comments:
ايه ده انا مبسوطه ليها اوى
هى تستحق الجايزه ونحن نستحق ان نقرا الافضل دائما
أولمرة أزور مدونتك بعد ما قريت كراكيب... قريتها متأخر، يمكن... بس حبيت كراكيبك اوي
:)
علي فكرة، انا الماجستير بتاعي عن هاري بوتر... خلي الراجل اللي بيحقد علي ايزابيل يولع
:D
مساء الخير على أحلى بنوتة
أنا مبسوطة اني كنت السبب في إنك تعرفي بالخبر __شكرا ع الإهداء ودائما أنتي صديقة المفاجآت الروزية
زهرة - خبر حلو مش كده
يا صاحبة الكرنفال - شكرا على تعليقك اللي خلاني رحت مدونتك وشفت هناك كلماتك عن كراكيب اشكرك جدا وعلى فكرة صنع الحلي من الفضة حاجة عبقرية انا بحب الفضة جدا وأكره الذهب ولا اتحمل فكرة ارتداءه
سأشتري منك خلخالا وحلق مدور واعتبريني اول زبونة بعد هدية تسنيم واختك
لو قريتي رواية الخطة الانهائية لايزابيل الليندي وكتاب حصاد الايام هتعرفي ان صديقتها المقربة الانتيم دي شغلتها صنع الحلي الجميل
اشكرك على التواصل والمجد لهاري بوتر يا جميله
حنان - شكرا على صداقتك التركواز
واخدة بالك يا نهى من كثرة ما يجمعنا
:)
بعيدا عما تعلمينه و أعلمه و بعيدا عن الأدب اللاتيني و أئمته الذين ندور في محاريبهم
هاهي أسما/إيزولد و خلخالي الفضة و ولعك بالحلى الفضية تُضاف لقائمة الأشياء المشتركة
:)
تسنيم - والله نورتوا المدونة
واخدة بالي وبفكر اجي بورسعيد واطلبك للجواز وخلاص
هيهههه
الأشياء الجميله تجمع القلوب الجميله
الحزن سيذوب ويتفتت وستبقى المحبة التي هي قوية وقادرة
بقرالها دلوقتي باولا
فرحنالها خالص :)
Post a Comment