
لا شئ يمنح نفسي السلام الخالص
ويبعث في جسدي طاقة حب تكفي كل البشر إلا وجودك
رائحة ذراتك التي تعلق في كفي من أثر المصافحة ...
ويبعث في جسدي طاقة حب تكفي كل البشر إلا وجودك
رائحة ذراتك التي تعلق في كفي من أثر المصافحة ...
ذكرى عبقك التي تبقى عالقة في أنفى وملابسي بفعل تقاربنا
يدي التي تلتف بخجل حول يدك ونحن نعبر شوارع وميادين مزدحمة بالضوضاء ..
كفك وهو يجذبني من اناملي لأحافظ على محازاة السير
لحظة كتلك قادرة على أن تمس قلبي بين ضلوعي ..
يدي التي تلتف بخجل حول يدك ونحن نعبر شوارع وميادين مزدحمة بالضوضاء ..
كفك وهو يجذبني من اناملي لأحافظ على محازاة السير
لحظة كتلك قادرة على أن تمس قلبي بين ضلوعي ..
لحظة أن تمس يدي لتمررني بين العابرين حولنا
تربت على روحي وتبقى ظلالها لايام كثيرة بعد لقاءنا .
إثارتي من ملامستي لفمك بكفي وأنا أمنعك من الإستمرار بمزاحك القبيح الذي أخجل منه دوما لكني أحبه
ملامستي لفمك التي سمحت لي ان أشعر بنعومة ذقنك الحليقة
تربت على روحي وتبقى ظلالها لايام كثيرة بعد لقاءنا .
إثارتي من ملامستي لفمك بكفي وأنا أمنعك من الإستمرار بمزاحك القبيح الذي أخجل منه دوما لكني أحبه
ملامستي لفمك التي سمحت لي ان أشعر بنعومة ذقنك الحليقة
وألمس مكان الجرح الذي تركته الحلاقة أسفل شفتك العليا ..
اشعر بيدي على وجهك فأنتبه
واتساءل بدهشة ما الذي فعلته الآن !
أسحبها وأشعر بالإحراج .. وأبحث في لوحة مفاتيح اللقطة عن زر – ديليت-
اشعر بيدي على وجهك فأنتبه
واتساءل بدهشة ما الذي فعلته الآن !
أسحبها وأشعر بالإحراج .. وأبحث في لوحة مفاتيح اللقطة عن زر – ديليت-
فأنتبه على ضحكتك وانت تسألني أن اكرر فعلتي ..
يزداد حنقي على تهوري فتضحك وتزيد من مزاحك وتقول لي – طب ايديك التانية
أناديك بأسمك لتصمت .. فتصمت ونبتسم معا ...
أنت تصبغ أيامي ببهجة الحب .. ونعومته
وتسرسب لي طاقة تكفيني لأنام وأكتب واتواصل مع أصدقائي واقاربي وأشيائي
لا افكر في مسمى لما بيننا
لا افكر أنك لا تحبني كما اريد ..
أناديك بأسمك لتصمت .. فتصمت ونبتسم معا ...
أنت تصبغ أيامي ببهجة الحب .. ونعومته
وتسرسب لي طاقة تكفيني لأنام وأكتب واتواصل مع أصدقائي واقاربي وأشيائي
لا افكر في مسمى لما بيننا
لا افكر أنك لا تحبني كما اريد ..
ولا اكره نفسي لأني أحبك أكثر مما يستلزم الأمر ..
لكني احب الله لأنه صنعك لأجلي .. واحب العالم كله لأنه يسع نشوتي ووجودك
لكني احب الله لأنه صنعك لأجلي .. واحب العالم كله لأنه يسع نشوتي ووجودك